تشجيع التعاون والعمل الجماعي. عندما يشعر الموظفون أنهم يعملون معًا لتحقيق هدف مشترك ، فمن المرجح أن يكون لديهم دافع للنجاح.
تختلف برامج المكافآت ما بين الترقيات والعلاوات بالرواتب إلى قسائم المتاجر والهدايا الشخصية والإجازات مدفوعة الأجر، ويعتمد ذلك على إنجاز الموظف وقوانين الشركة والعديد من العوامل غيرها. تذكر دائمًا أن رضى أفراد الفريق بكل شركة هو أساس نجاحها.
دفع ثمن الدورة. تعد الدورات أيضًا رائعة للتطوير المهني وتقديم أفكار جديدة لمؤسستك.
الموظفين هم موارد بشرية يجب الاستفادة من قدراتهم ومهاراتهم في تطوير المؤسسات، وهذا ما تؤمن به الإدارات، ومن منطلق هذا المبدأ فإنها سترى دائمًا نتائج أفضل ومستوى متطور من الموظفين إذا استمرت معهم في سياسة التحفيز والتشجيع وإبراز الإيمان الدائم بقدراتهم.
- أظهرت الأبحاث أن العمل في بيئة عمل بها ضغوط كثيرة يمكن أن يقلل من إنتاجية الموظفين، إلا أن الأمر عندما يتعلق بزيادة الإنتاج الإبداعي فإن تطبيق القدر المناسب من الضغوط قد يكون أمرًا جيدًا.
ليس سرًّا أن الاتصال هو مِفتاح مكان العمل الناجح. بعد كل شيء، كيف يمكن للموظفين العمل الفعّال معًا إذا كانوا لا يتواصلون؟ ومع ذلك، فإن ما لا يدركه العديد من أصحاب العمل هو أن ثقافة الاتصال في مكان عملهم لها تأثير كبير على خبرة موظفيهم وتحفيزهم ومشاركتهم وأدائهم العام.
- كلما تمت إحاطة الأشخاص المبتكرين بمنفذين جيدين ومديري مشروع يركزون على التفاصيل، كلما أصبح من المتوقع تحقيق نتائج أفضل.
كانت المنظمات التي تتمتع بمشاركة عالية من الموظفين أكثر مرونة وقدرة على مواجهة التحديات العديدة الناجمة عن الوباء والانهيار الاقتصادي والاضطرابات المجتمعية.
تبنَّ ثقافة الإهداء، وصدقني الأمر نور الإمارات سهل ويسير جدًّا لو استخدمت بطاقات الهدايا الرقْمية مثل بطاقات أمازون أو نون.
يمكن لأصحاب العمل تعزيز تحفيز الموظفين من خلال استراتيجيات مختلفة مثل توفير عمل مليء بالتحديات، وتوفير فرص للنمو والتنمية، وخلق بيئة عمل إيجابية، وتقدير الموظفين ومكافأتهم على إنجازاتهم.
تعتبر القوة العاملة المشاركة بالكامل أكثر إنتاجية وكفاءة من قوة عاملة غائبة في أي يوم.
من خلال فهم احتياجات موظفيك ، يمكنك إنشاء استراتيجيات تحفيز مخصصة تعالج تحدياتهم واهتماماتهم المحددة.
يمكن أن يؤدي تشجيع التواصل المفتوح من خلال مطالبة الموظفين بالتعليق على الأمور الحاسمة إلى تحفيزهم على إيجاد حلول للمشكلات وتحسين إجراءات عملهم والشعور بحاجتهم إلى مزيد من الاستثمار في وظائفهم.
على سبيل المثال ، إذا أبلغ الموظفون عن شعورهم بالتوتر أو الإرهاق ، فقد ترغب في التفكير في تقديم دعم أو موارد إضافية مثل خدمات الاستشارة أو برامج العافية.